وطني

تمديد آجال الترشح لجائزة الصحافة البرلمانية 2024

أعلن مجلس النواب عن تمديد آجال الترشح لجائزة الصحافة البرلمانية برسم سنة 2024، وذلك إلى غاية يوم الخميس 6 يونيو المقبل على الساعة الرابعة بعد الزوال.

وأوضح مجلس النواب، في بلاغ له الجمعة، أن هذا التمديد يفتح المجال أمام المترشحين الذين تقدموا بترشيحاتهم لاستكمال ملفاتهم، وإعطاء فرصة إضافية للراغبين في الترشح للجائزة.

وأشار المصدر ذاته إلى أن هذه الجائزة تهم أصناف جائزة تقديرية لمسار أحد الصحفيين المتابعين للشأن البرلماني على الخصوص، وجائزة الصحافة المكتوبة الورقية، وجائزة الصحافة المكتوبة الإلكترونية، والجائزة البصرية، والجائزة السمعية، وجائزة الصورة، مضيفا أنه يمكن للمؤسسات الإعلامية الوطنية (تلفزة، وإذاعة، ووكالة، وجرائد ورقية، ومواقع إلكترونية) أن تشارك في كافة الأصناف السالفة الذكر.

وسجل البلاغ أنه يشترط في المرشح أو المرشحة لهذه الجائزة، أن يكون من جنسية مغربية، وحاصلا على بطاقة الصحافة برسم السنة الجارية 2024، وأن يقدم ترشيحه إما بشكل فردي أو بصفة جماعية في إطار فريق عمل، لافتا إلى إنه يجوز للمؤسسات الصحافية ترشيح شخص أو فريق عمل من بين العاملين بها.

ويشترط في الأعمال المرشحة، بحسب المصدر عينه، أن تقدم في صيغتها الأصلية، أي كما نشرت أو بثت في إحدى وسائل الإعلام الوطنية، ويشترط أن تكون الأعمال المرشحة نشرت في الفترة ما بين 01/01/2023 و31/12/2023.

وبالنسبة للصحافة الإلكترونية، يشترط الاحتفاظ بالأعمال المرشحة على الموقع الإخباري الذي تم النشر بواسطته، وذلك حتى الإعلان الرسمي عن الأعمال الفائزة بالجائزة.

وتودع الأعمال المرشحة في خمس نسخ، لدى مكتب الضبط، بمقر مجلس النواب – شارع محمد الخامس، الرباط – مرفقة باستمارة الترشيح للجائزة، والتي يمكن سحبها من الموقع الإلكتروني (www.chambredesrepresentants.ma)، أو ترسل بواسطة البريد الإلكتروني ([email protected])، وذلك إلى غاية يوم الخميس 6 يونيو المقبل على الساعة الرابعة بعد الزوال.

وللمزيد من المعلومات والتوضيحات، يضيف البلاغ، يمكن الاتصال بسكرتارية اللجنة التنظيمية للجائزة على الأرقام التالية: 05.37.67.96.90 – 05.37.67.96.50، أو عبر البريد الإلكتروني السالف الذكر.

المراكشي/ و م ع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

For security, use of Google's reCAPTCHA service is required which is subject to the Google Privacy Policy and Terms of Use.

I agree to these terms.

زر الذهاب إلى الأعلى