بتنسيق من الدكتورين إدريس لكريني والحسين شكراني من كلية الحقوق بمراكش، وتحت إشرافهما صدر حديثا مؤلف جماعي تحت عنوان:" الجيل الثالث لحقوق الإنسان.. السياقات والاشكالات"، وذلك ضمن سلسلة منشورات
فقدت مديرية الثقافة بجهة مراكش آسفي يومه السبت ثاني أيام عيد الأضحى المبارك، واحدا من خيرة أطرها الباحث الأركيولوجي عبد الفتاح إشخاخ، ابن حي بوسكري بالمدينة العتيقة لمراكش والذي كان يشغل مهام محافظ
تمشى قليلا كما نصحه الطبيب ثم عاد الى البيت. أعد كأس شاي بدون سكر تناول رشفة. أحس بأن المذاق مُرّ. رن جرس الهاتف. فتح الواتساب فأطل عليه وجه رئيس الحكومة السابق. كثرت هذه الأيام الفيديوهات التي يظهر
عندما استنكرنا واستنكر معنا أهل مراكش أن يتم الإعتداء على جزء من الذاكرة التاريخية لمدينتهم، وعلى أصالة هندستها المعمارية بعدما أقدم عمدة مراكش على تغيير معالم مكتبه وإزالة زينته الخشبية ووضع رخام
من المقرر أن تبث الإذاعة الوطنية بالرباط يومه السبت 30 ماي الجاري، مباشرة بعد أنباء الساعة السابعة مساء، حلقة جديدة من برنامج "مدارات"، الذي يعده ويقدمه الإعلامي المراكشي عبد الإله التهاني.
في ملف العدد الجديد من جريدة "مراكش الإخبارية" التي يديرها الزميل مرشد الدراجي"، خصصت ملفا كاملا عن حجم الإختلالات المالية والإدارية التي قد تعصف بالمديرية الجهوية للثقافة بجهة مراكش آسفي، والتي
بمبادرة متميزة من مركز عطاء للبحث في اللغة والأنساق ودار النشر آفاق بمراكش، سيصدر قريبا كتاب جماعي، لثلة من الأساتذة والباحثين من جهة مراكش والدار البيضاء، عن جائحة فيروس كورونا، تحت عنوان "خطاب
بيوت من حجر وطين يشد بعضها بعضا بين جبال تكسوها بعض أشجار الأرز . لا طريق معبد ولا مستشفى ولا إدارة . مدرسة صغيرة عبارة عن قاعة وغرفة مجاورة خصصت كسكن للمعلم ، على هامش الدوار بالقرب من حقول اللوز
صدر للمخرج المسرحي المراكشي مولاي عبد الحفيظ السيدي، كتاب عن مدينة مراكش تحت عنوان "غيوم وقطرات.. بوح ذاكرة جريحة"، عن مؤسسة آفاق للدراسات والنشر والاتصال. واستهل الكاتب مقدمة كتابه
يستضيف الإعلامي المراكشي عبد الإله التهاني، في حلقة جديدة من برنامج " مدارات" الذي تبثه الإذاعة الوطنية، مساء اليوم الثلاثاء بعد مختصر أخبار الساعة السابعة، الأديب والباحث المغربي البارز الأستاذ محمد